التعامل مع الطفل العنيد - An Overview



المفتاح هو الفهم والصبر والاستمرار في تطبيق استراتيجيات التواصل البناءة التي تدعم التعامل مع الطفل العنيد بطريقة إيجابية

عندما تتعلم كيف تتعامل مع الطفل العنيد بأساليب تربوية فعالة؟ فإنك لا تحل مشكلة سلوكية فحسب، بل تُساهم في بناء شخصية قوية ومتزنة لطفلك على المدى الطويل.

No formato teatro de arena, junto a ele está uma galeria de arte, o que faz dele um dos principais teatros da Zona Sul carioca.

يجب ألَّا ننسى المكافأة، فإن أبدى الطفل حُسن التصرُّف، فسيكون إذاً مستحقاً لمكافأة جميلة.

Para quem gosta de bolos e doces e se permite sair da dieta por uma boa causa, este lugar deve fazer parte do seu roteiro de viagem sem sombra de dúvidas.

تخلق حالة الإجبار ردَّة فعلٍ عكسيةً لدى الطفل، لكونه مفطوراً على الحرية، فعندما يُمنَع من القيام بأشياء معينةٍ بأسلوبٍ قاسٍ دون توضيح الأسباب المُقنعة؛ سيتولَّد لديه -مع تكرار حالة المنع- رغبةٌ دفينةٌ لتجريب هذا الأمر.

知乎,让每一次点击都充满意义 —— 欢迎来到知乎,发现问题背后的世界。

غالبًا ما يكون عناد الطفل نتيجة مشاعر إحباط أو غضب لم يتمكن من التعبير عنها بشكل صحيح. التعاطف مع مشاعره يساعد في بناء الثقة بينك وبينه.

من أهمِّ السلوكات العلاجية: أسلوب الحوار، مع ترك حرية القرار للطفل، كأن يجلس الأبوان مع طفلهما ويتحاورا بخصوص الأمور التي يعاند فيها الطفل، ويُحدِّدا مع الطفل الهدف الذي يريدون الوصول إليه، ويسمعا وجهة نظر الطفل للوصول إلى الهدف، ومن ثمَّ يوضِّحا له الأخطاء في حال كانت وجهة نظره يشوبها الأخطاء؛ ثمَّ يقترحا عليه بعد ذلك العديد من راجع هنا النقاط لتلافي الأمر والوصول إلى الهدف، وله حريَّة القرار، وعليه تحمُّل النتائج.

القيلولة، خاصةً إذا كان طفلك صغير العمر؛ لأنها تجدد طاقته.

التواصل بينك وبين طفلك هو عملية متبادلة، فإذا كنت تريد أن يستمع إليك طفلك عليك أن تكون على استعداد تام للاستماع إليه أولًا وأن تتقبل إمكانية أن يعطي الطفل العنيد آراء قوية ويميل إلى الجدل، وقد يتحداك إذا شعر أن صوته لا يُسمع، لذلك عندما يُصر طفلك على القيام بشيء ما أو يرفض القيام به فإن الاستماع إليه وإجراء محادثة مفتوحة عما يزعجه يمكن أن يفيدك في تقليل عناده، على سبيل المثال: إذا دخل طفلك في نوبة غضب لأنه يريد إنهاء وجبة الغداء فلا تطعمه بالقوة بل اسأله عن السبب الذي جعله لا يريد تناول الطعام والاستماع إليه (قد يكون السبب أنه يعاني آلام في البطن)، وبالتالي إذا أردت من طفلك العنيد ذي الخمس سنوات أن يستمع إليك، حاول أن تقترب منه بهدوء وتستمع له من دون أن تتحداه.

تتعدّد الوسائل والأساليب التي على الوالدين اتّباعها مع الطفل العنيد والعصبي لعلاج هذا السلوك غير المرغوب فيه، ومنها: التفاوض مع الطفل

تحديد وقت اللعب، ويفضل أن تشارك طفلك بين الحين والآخر؛ لتعزيز علاقتكما.

في بعض الأحيان يكون من الضروري التفاوض مع الأطفال، لأنه من الشائع أن يتصرفوا بمفردهم عندما لا يحصلون على ما يريدون، وبالتالي إذا كنت تريدهم أن يستمعوا إليك فأنت بحاجة إلى معرفة ما الذي يمنعهم من القيام بذلك.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *